ضرب مانشستر يونايتد الإنكليزي موعداً ثأرياً مع برشلونة الإسباني في نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم وذلك بعدما تخلص من عقبة ضيفه شالكه الألماني بفوزه الكبير عليه 4-1 الأربعاء 04-05-2011 على ملعب "اولد ترافورد" في إياب الدور نصف النهائي.
وجدد فريق "الشياطين الحمر" الذي لم يذق طعم الهزيمة على ملعبه في المسابقة سوى مرة واحدة في آخر 32 مباراة، الفوز على شالكه الذي يخوض دور الأربعة للمرة الأولى في تاريخه، وذلك بعد أن تغلب عليه ذهاباً أيضاً 2-0، ليبلغ النهائي للمرة الخامسة في تاريخه بعد أعوام 1968 و1999 و2008 عندما توج بألقابه الثلاثة، و2009 عندما خسر أمام منافسه المقبل برشلونة 0-2 سجلهما الكاميروني صامويل ايتو (انتر ميلان الإيطالي حالياً) والأرجنتيني ليونيل ميسي.
وكان برشلونة بلغ النهائي الثلاثاء بتعادله مع غريمه التقليدي مواطنه ريال مدريد 1-1 في "كامب نو"، وذلك لفوزه ذهاباً في "سانتياغو برنابيو" 2-0.
وتقام المباراة النهائية في 28 الحالي على ملعب "ويمبلي" في لندن حيث أحرز مانشستر لقبه الأوروبي الأول عام 1968 على حساب بنفيكا البرتغالي (4-1 بعد التمديد) حين أصبح أول فريق إنكليزي يتوج بلقب المسابقة القارية الأم وذلك بقيادة مدربه الاسكتلندي الأسطوري الآخر مات باسبي الذي توج مع "الشياطين الحمر" بلقب الدوري المحلي 5 مرات وبالكأس مرتين خلال الفترة التي أشرف فيها على الفريق بين 1945 و1969 والتي تخللتها مأساة مدرج مطار ميونيخ التي نجا منها بأعجوبة فيما ذهب ضحيتها ثمانية لاعبين بعد تحطم الطائرة التي كانت تقل الفريق بعد مباراته ريد ستار بلغراد اليوغوسلافي في مسابقة كأس الأندية الأوروبية البطلة يوم 6 فبراير/ شباط 1958.
وجدد فريق "الشياطين الحمر" الذي لم يذق طعم الهزيمة على ملعبه في المسابقة سوى مرة واحدة في آخر 32 مباراة، الفوز على شالكه الذي يخوض دور الأربعة للمرة الأولى في تاريخه، وذلك بعد أن تغلب عليه ذهاباً أيضاً 2-0، ليبلغ النهائي للمرة الخامسة في تاريخه بعد أعوام 1968 و1999 و2008 عندما توج بألقابه الثلاثة، و2009 عندما خسر أمام منافسه المقبل برشلونة 0-2 سجلهما الكاميروني صامويل ايتو (انتر ميلان الإيطالي حالياً) والأرجنتيني ليونيل ميسي.
وكان برشلونة بلغ النهائي الثلاثاء بتعادله مع غريمه التقليدي مواطنه ريال مدريد 1-1 في "كامب نو"، وذلك لفوزه ذهاباً في "سانتياغو برنابيو" 2-0.
وتقام المباراة النهائية في 28 الحالي على ملعب "ويمبلي" في لندن حيث أحرز مانشستر لقبه الأوروبي الأول عام 1968 على حساب بنفيكا البرتغالي (4-1 بعد التمديد) حين أصبح أول فريق إنكليزي يتوج بلقب المسابقة القارية الأم وذلك بقيادة مدربه الاسكتلندي الأسطوري الآخر مات باسبي الذي توج مع "الشياطين الحمر" بلقب الدوري المحلي 5 مرات وبالكأس مرتين خلال الفترة التي أشرف فيها على الفريق بين 1945 و1969 والتي تخللتها مأساة مدرج مطار ميونيخ التي نجا منها بأعجوبة فيما ذهب ضحيتها ثمانية لاعبين بعد تحطم الطائرة التي كانت تقل الفريق بعد مباراته ريد ستار بلغراد اليوغوسلافي في مسابقة كأس الأندية الأوروبية البطلة يوم 6 فبراير/ شباط 1958.