توجد مشكلات حقيقية بين المسلمين والقرآن
علي السُعلي - جدة
وسط حضورغفير ألقى الداعية الإسلامي الدكتور عبدالمحسن الأحمد يوم أمس الأول الخميس محاضرة في ملتقى البحر الصيفي عنوانها لذة القرآن ذاكرًا فيها تأمين القرآن شيئين للعباد، كما قال تعالى: (فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون)، أي فلا خوف عليهم في المستقبل، ولا يحزنون على الماضي.وبيّن الداعية الإسلامي وجود مشكلة في تعامل الناس مع القرآن قائلاً: كتاب الله يحوي كافة أمور الحياة، كما قال سبحانه: (وكل شيء فصلناه تفصيلاً).وأشار إلى وجود رابط قوي بين القرآن والقلب، وأن عدم تدبر كتاب الله راجع إلى مشكلة في القلب.منوهًا إلى أن ختم القرآن بتدبر يفوق قراءته مرات عدة.مطالبًا الحضور بمراجعة إيمانهم، وحل مشكلاتهم بالنظر في توكلهم على الله، وإيمانهم برزقه، وقدر خشوعه في صلاتهم، ومواقفهم من قبول النصيحة الموجهة لهم.
لافتًا إلى أهمية الصبر والتُّقى كقصة يوسف عليه السلام.يذكر أن الملتقى سيحوي الأسبوع المقبل محاضرات لكبار المشايخ، وفعاليات، وأنشطة متنوعة، وسيحظى بالعديد من المفاجآت والجوائز.
علي السُعلي - جدة
وسط حضورغفير ألقى الداعية الإسلامي الدكتور عبدالمحسن الأحمد يوم أمس الأول الخميس محاضرة في ملتقى البحر الصيفي عنوانها لذة القرآن ذاكرًا فيها تأمين القرآن شيئين للعباد، كما قال تعالى: (فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون)، أي فلا خوف عليهم في المستقبل، ولا يحزنون على الماضي.وبيّن الداعية الإسلامي وجود مشكلة في تعامل الناس مع القرآن قائلاً: كتاب الله يحوي كافة أمور الحياة، كما قال سبحانه: (وكل شيء فصلناه تفصيلاً).وأشار إلى وجود رابط قوي بين القرآن والقلب، وأن عدم تدبر كتاب الله راجع إلى مشكلة في القلب.منوهًا إلى أن ختم القرآن بتدبر يفوق قراءته مرات عدة.مطالبًا الحضور بمراجعة إيمانهم، وحل مشكلاتهم بالنظر في توكلهم على الله، وإيمانهم برزقه، وقدر خشوعه في صلاتهم، ومواقفهم من قبول النصيحة الموجهة لهم.
لافتًا إلى أهمية الصبر والتُّقى كقصة يوسف عليه السلام.يذكر أن الملتقى سيحوي الأسبوع المقبل محاضرات لكبار المشايخ، وفعاليات، وأنشطة متنوعة، وسيحظى بالعديد من المفاجآت والجوائز.